افاد التقرير السابق ذكره الصادر عن وزارة الخارجية الأمريكية انه وخا الدستور المغربي ينص على حرية التعبير بما في ذلك حرية الصحافة ووسائل الإعلام الأخرى الا انه كاين تجاوزات وقمع ورقابة. ووفقا لتقرير الحرية فالعالم لعام 2023 الصادر عن منظمة "فريدوم هاوس"، الصحافة فالمغرب عندها مجال اكبر من الحرية فقط فيما له علاقة بالإبلاغ عن السياسات الاقتصادية والاجتماعية، ولكن كاين قمع ورقابة على مواضيع اخرى فحال انتقاد الحكومة أو الدين. وحسب التقرير الحكومة المغربية كتفرض اجراءات صارمة تحد من لقاءات الصحفيين مع ممثلي المنظمات غير الحكومية والناشطين السياسيين، وحتى الصحافيين الاجانب مفروض عليهم طلب موافقة وزارة الثقافة والشباب والرياضة قبل الاجتماع مع الناشطين السياسيين "وماشي ديما كياخدو الموافقة". وأشار ان الشرطة المغربية رحلات الصحفيين كوينتين مولر وتيريز دي كامبو من مجلة ماريان الإخبارية الفرنسية، من بعد اعتقالهم فأوطيل فالدار البيضاء، وذكر المتحدث باسم الحكومة أنهم جراو عليهم حيث خدامين صحافيين بدون تصريح، مضيفا أنهم جراو على بزاف دالصحافيين الأجانب وبررو هاد التضييق بأسباب مماثلة. وأضاف التقرير ان السلطات المغربية اخضعت بعض الصحفيين للمضايقة والترهيب، بما في ذلك محاولات تشويه سمعتهم من خلال إشاعات ضارة حول حياتهم الشخصية. كما ذكر أن قانون الصحافة فيه احكام كتسمح للحكومة بفرض عقوبات مالية على الصحفيين والناشرين المعتمدين اللي انتهكوا القيود المتعلقة بالتشهير والإهانة، ونفذات الحكومة هاد الأحكام. كما ذكرت الحكومة أنها خلال سنة 2023 سدات 3 مواقع إلكترونية لنشرها محتوى مخالف للآداب والأخلاق، أو مخالف للنظام العام، أو لعدم الالتزام بقانون الصحافة والنشر. وأضاف أن السلطات فبعض الأحيان كتستعمل قوانين مكافحة الإرهاب والأمن الوطني لاعتقال أو معاقبة منتقدي الحكومة أو ردع انتقاد سياسات الحكومة أو مسؤوليها.