غيسافر الناخب الوطني وليد الركراكي لأوروبا، قبل التوقف الدولي الجاي باش يشوف لاعبين جداد يقدر يعزز بهم المنتخب الوطني المغربي فالمستقبل القريب، اللي غيكونو فيه الأسود أمام تحديات مهمة أولها كوب دافريك 2025، والتأهل لكوب ديموند 2026، والحفاظ على المستوى اللي بانوا فيه فمونديال 2026. وحسب مصادر "گود" فالناخب الوطني عندو جوج مهمات فهاد الديبلاصمون ديال أوروبا، وكيتعلق الأمر بأنه يحسم موافقة جوج لاعبين على أنهم يلعبو للمنتخب الوطني المغربي واللي كيلعبو مع فرق كبيرة، وطبعا كاين صراع عليهم مع إسبانيا، واللاعب الأول هو إبراهيم دياز نجم ريال مدريد الإسباني، واللي كاينة منافسة شرسة بين الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والاتحاد الإسباني للعبة على كسب الخدمات ديالو، مع العلم أنه وحسب مصادر "كود" فاللاعب قرر يلعب للمغرب واتخذ هذا القرار ولكن كاينة محاولات إسبانية للضغط عليه باش يتراجع على أنه يلعب للمغرب بلاد الأجداد ديالو ويمشي يلعب مع لاروخا. أما اللاعب الثاني فهور آدم أنزو الموهبة المغربية اللي كبرت فلاماسيا لأكاديمي ديال البارصا واللي دابا كيلعب مع بايرن ميونخ الألماني، وكلشي كيتنبأ أنه غيكون عندو مستقبل كبير كظهير أيسر من الطراز الرفيع، وطبعا هذا البوسط راه لاقيين فيه فالمنتخب المغربي مشاكل كثيرة، و من أيام الحضريوي ما قدر شي لاعب يكون فيه تيتيلور، باستثناء مؤخرا يحيى عطية الله ولو انه كاينة انتقادات كثيرة للركراكي حيث ما كيلعبوش بشكل دايم، وبالرجوع لأزنو، فاللاعب الشاب مقلق بزاف حيث بعدما اختار يلعب للمغرب ورفض اسبانيا، ما عيطش عليه سعيد شيبا مدرب منتخب الأشبال باش يشارك فمونديال U17، ودابا المهمة ديال الركراكي هي أنه يقنع اللاعب بلي بلاصتو كاينة فالمنتخب المغربي الوطن ديال واليديه، وأن هذاك الشي اللي وقع مع سعيد شيبا قبل أشهر قليلة، كيبقى اختيار مدرب فمرحلة من المراحل السنية ديال المنتخبات الوطنية وصافي، وأن المنتخب المغربي باغي يعطيه فرصة جديدة باش يبين الجدارة ديالو.