كثرات الهضرة هاد ليام على ميسيات فگاع الدومينات. عندهم القدرة باش يديرو المستحيل. دابا ديك دنيا باطما اللي تشهرات بالمعاطية كثر من لغنا، كتنعم بالحرية، وتراوغ الحكم الاستئنافي الصادر في حقها، واللي أمر باش تدخل للحبس وتدوز واحد العام، على ود الضسارة اللي دفعاتها تشهر بالناس والفنانين اللي تتغير منهم. دابا لالة دنيا، وعندها الحق، حيث تأكد أنه بعد أزيد من عامين وعشرة شهور، الملف متحركش في النقض، في الوقت اللي قرارات صدرات بعد الحكم عليها هي وختها، وماليها شيت يقلب عليه البوليس باش يدوز العقوبة، شي رجع يتحاكم من الأول بعد نقض الأحكام. دابا الناس بغات تفهم واش كاع المواطنين سواسية أمام القانون، ولا كاين شي فرزيات، حيث السلطة القضائية منين تأسسات لليوم، تتراهن على النجاعة وتطبيق القانون والبت في وقت معقول. دابا الضحايا ديال حمزة مون بيبي لي فضح دنيا وختها، وثبتات الأبحاث والقضاء أن الفنانة كانت متورطة فيه حتى لودنيها، مازال تيتسناو، وبعضهم ولا تيشك حيث ختها ابتسام دخلات وكملات الحبس وخرجات، وهي مازالة تتبورد، وتتغني وتلوح فالتيكتوك ها الشعبي ها الشرقي ها المغربي، وزعما ممسوقاش، حيث ميسي جاب ليها ضمانات تتأكد يوم عن يوم بلي صحيحة، ويمكن يبقى داك القرار معلق. شي وحدين في هذاك الملف نيت دفعو كفالات وطلقهم قاضي التحقيق، لكن النيابة العامة طعنات في قرار السراح، ومن بعد مشاو جابوهم من ديورهم، وبقاو في الحبس حتى تحكموا وكملوا العقوبة، علاش حقا حيث ماعنهمش ميسي. دابا داك المثل اللي كان كيقول اللي معندو سيدو عندو لالاه، تقلب ولا تيقول اللي معندوش ميسي يبقا فالحبيبيسي. هادشي خايب وتيمس المبدأ الدستوري اللي تيقول بلي كاع الناس مساويين أمام القضاء، علاش لا وشي تيدخل على قلتها حاجة، وشي دايرها قد قنانفو ومازال تيفرنس ويتبورد.