[email protected] بدا منسوب التوتر كينخافض بين الصبليون والجزائر بمبادرة من نظام العسكر لي وطا الراس بعد نحو عشرين شهر من شبه القطيعة لي انتابت العلاقات نتيجة للدعم الإسباني لمبادرة الحكم الذاتي المغربية كأساس وحيد لتسوية ملف الصحراء. منسوب التوتر زاد انخفاض فالفترة الأخيرة من بعد تعيين نظام العسكر الجزائري لسفير جديد لي فمدريد، ويتعلق الأمر بعبد الفتاح دغموم والموافقة عليه من طرف الصبليون، ولكن هاد الانخفاض زاد بان من خلال لقاء جمع بين سفير إسبانيا بالجزائر فرناندو موران ورئيس مجلس تجديد الاقتصاد الجزائري، كمال مولي، وممثلين عن جمعية أرباب العمل الجزائرية. ونقلات وسائل إعلام إسبانية عن مجلس تجديد الاقتصاد فالجزائر بيان كيقول فيه أن اللقاء تمحور حول مشاركة الشركات الإسبانية في الأراضي الجزائرية"، وأن جمعية أرباب العمل الجزائريين قالت "إنها منفتحة على دعم الشركات الإسبانية المتواجدة في الجزائر في تطوير أنشطتها الاقتصادية". وكانت السلطات الجزائرية خفضات من علاقاتها التجارية مع إسبانيا فيونيو 2022، الشي لي خلا الصادرات الإسبانية تنخافض ب90 فالمائة، فضلا عن حرمان الشركات الإسبانية من المناقصات المخصصة للغاز، قبل ما ترجع دابا وتحني الراس باش ترجع العلاقات مع مدريد.