ولاو اللاعبين المغربة دايرين البوز حتى فالسياسة وفاتو الكورة الهيه، حيث تبناو مواقف فالصراع الفلسطيني الاسرائيلي، وهذا الشي تسبب لهم فمواجهات مع فاعلين فالجتمعات ديالهم، حيث كل مجتمع فالعالم وكيفاش كيشوف الصراع بين الفلسطسنيين و الاسرائيليين، وهذا هو الواقع إذا خدينا هذا القضية بواقعية وتجردنا من الانتماءات الدينية والطائفية اللي أغلبها كيطيح ماليها فأحكام غالطة على الآخرين وهذا الشي اللي وقع مع نصير مزواري لاعب المنتخب المغربي وكوايرية اخرين فليكيب ناسيونال. ولقا نصير مزواري راسو كيواجه الصحافة الألمانية اللي اتهاماتو باشياء خطيرة بزاف بسبب الموقف ديالو من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، لدرجة أن الإعلام الالماني قام بإستخدام كلمات قوية ضدو، وجريدة "بيلد" الالمانية دارت مقتل على قبلو، تحت عنوان "أنصار الارهاب فالتيران"، وطالبت بالمنع ديالو من اللعب فالبطولة الالمانية بسبب السطوري اللي حط فأنستغرام بلي زعما كيضامن مع فلسطين ودار فيه القرأن، واستغربت كيفاش لاعب د الكورة يدعم الارهاب والقتل الجماعي. وطالبت "بيلد" الالمانية مزراوي باش يبعد راسو من أعمال حماس الدموية ويخرج يشرح علاش دار شعارات الكراهية والإبادة ضد اسرائيل، واكدت ان اللاعب د الكورة قدوة للشابات والأطفال وما يمكنش للاعبين كورة يدعمو الارهاب، وهذا الشي خلا نصير مزراوي يخرج ويتكلم وقال: "ما عرفتش علاش الناس كيفكرو ضدي، وعلى ربطوني بالكراهية، راه اليوم الأبرياء كيموتو بسبب الصراع الرهيب اللي خرج على السيطرة وخاصنا كاملين تكونو ضدو وهذا الشي إنساني، ونبغي نوضح بلي ما قصدتش الإساءة او التسبب فأدية شي حد.