من البارح كيتعرض موقع كَود لهجوم كبير من عند الناس لي متبعين واحد المؤثرة كتقول أنها مسطية وماشي نورمال سميتها ميمي طاق طاق، وكيسبو فينا حيت دوينا بالعقل. موقع كود بالنسبة ليه كاع المؤثرين بحال بحال، أي واحد باغي يربح على ظهر الزلزال وكيصور معاناة الناس، هو تاجر أزمات ومكاينش فرق بينهم نهائيا السبان والانتقادات مغاديش توقفنا، ميمي هي ضد القانون وبحالها بحال كَاع المؤثرات لي كيتسغلو الناس والمآسي ديالهم باش يطلعو على ظهرهم. بنادم دابة عينيه مغمضين وملي تبان الحقيقة ديك ساعة يقول: ااااه، كانت مقلوبة علينا القفة. ميمي طاق طاق، كدير لايف فتيكتوك فيه ساعة وكيتبرعو ليها الناس بالفلوس، الفيديو القليل فتيك توك ممكن تصور فيه تال 20 مليون، ايلا مكانتش هادي تجارة بمشاكل الناس اش غادي تكون؟ علاش الحقيقة كضر بنادم وكيبقى يغمض عينيه. هادي غير أسابيع قليلة ناضت الروينة عليها بعدما تفرشات أنها كتصور فلوس صحيحة بتصاور الدراري ديال الجبال لي كتبيع، وبقات كتدخل وتخرج في الهضرة، لكن بنادم قلبو حنين دغيا كينسا. وهاد الموضوع مزال مسالاش، وباقي التطورات ديالو غادي يبانو مستقبلا، وكود غادي تحقق فيه مزيان. موضوع ميمي مازال غادي نرجعو ليه، وأي واحد ضد القانون خاصو يتحاسب. والا كان غير على السبان والهجوم حنا مولفين عليه، كود مدارتش باش ترضي الذوق العام، ولا دير الخاطر للناس، بقدر ما هو موقع كيدير واجبو الصحفي، والأيام بيننا كتبين الصالح من الطالح.