فالندوة الصحافية ديال مدرب منتخب كولومبيا ولعابة منهم كانت كثر من 80 بالمائة من الصحافيين والصحافيات من كولومبيا ومن الجنس اللطيف. جابو بزاف. الصحافيات زوينات وبوگوصات. اللي كيشوفهم كيعتاقد باللي ماشي جايات يغطيو مونديال ديال الكورة بل جايات لشي ديفيلي. اللباس والماكياج والصيكان. تنافس بيناتهم وصافي. فعدد من الندوات الصحافية فمونديال الرجال ولعيالات ما عمر كانت هاد النسبة من الجمال والانوثة. فهاد القاعة باش دخل المدرب واللعابة كانو بحال شي عائلة وحدة. سولوه على كلشي ولكن المدرب كيسول حتى هو على اش وقع لرجل واحد الصحافية. كيدخل معاهم فالتقشاب. حتى هاد الندوة كانت فشي شكل. ما عندها علاقة بالندوات الاخرى. هنا كلشي لاتيني. كاين المشاعر والعواطف وكيعبرو بيها بحرية وما عندهمش مشكلة. سولات "كود" علاش بزافت لبنات جاو يغطيو المونديال. صحافية منهم قرات فكندا وخدامة مع اذاعة عندهم قالت باللي هاد المنتخب دار حالة فبلادها. لعبو وانتصاراتو خلات شعبيتو عند الكولومبيين والكولومبيات تتوسع بزاف وعليه كان ضروري تجي الصحافة بعدد كبير تغطي هاد المونديال. بخصوص لبنات والاهتمام بشكلهم وجمالهم قالت الصحافية ل"كود" باللي هادي حاجة معروفة عند الكولومبيات. كيهتمو بزاف بشكلهم بطاي ديالهم وديما كيحافظو على انوثتهم. كانت ربورطاجات هدرات على هاد الظاهرة ديال تنافس شي الكولومبيات على عمليات التجميل وربطاتها ببارونات الكوكايين اللي ديما كيبغيو يكونو محاطات بجميلات بوگوصات. يمكن هادي غير ستيرو تيب على هاد الشعب. المهم كولومبيا ماشي تارت الانتباه غير فالتيران باش ربحات جوج ماتشات واليوم غادية تلعب مع المغرب الماتش الثالث فالمونديال٬ تارت الانتباه حتى خارج التيران لجمهورها وصحافياتها