في قرية تازالت
عميقا في جبال الأطلس الكبير بالمغرب، في قرية تازالت، داخل منزل صغير مبني بالطين والأحجار، بنية اللون وتميل إلى الإحمرار، مليكة مسعودي، 38 سنة، تقدم شايا حلوا بالنعناع، وتنظر إلى صورة لها وهي تحرك رأسها يمينا وشمالا، تنظر كم بلغ بها (...)