عرفت الطريق الرابطة بين مدينة الفقيه بن صالح وجماعة الخلفية حادثة سير.نجمت عن إنقلاب سيارةوإرتطامها بشجرة.وحسب شهود عيان فإن الحادث لم يخلف ضحايا في الأرواح,اللهم بعض الرضوض البسيطة. هذا ولاتعرف لحد الأن أسباب الحادث.إلا أن الراجح أن سبب الحادث ربما يعود لعامل السرعة إضافة إلى تردي حالة الطرق.خصوصا المقطع المذكور والذي أصبح يشكل نقطة سوداء في الأونة الأخيرة خصوصا بعد توالي حوادث السير كان من بينها ماهو مميت.مما يدق معه ناقوس الخطر ويستدعي من السلطات المختصة الإسراع في وثيرة إصلاح هذا المقطع الطرقي.لتجنيب البلاد والعباد مآسي حوادث السير.