تشهد قيادة أولاد سعيد الواد خلال الآونة الأخيرة خصاصا كبيرا في الموارد البشرية لاسيما بعد أن تمت إحالة موظفتين على التقاعد. ولسد هذا الفراغ الإداري الذي يؤثر بشكل سلبي على الأداء الخدماتي لمصالح المواطنين،التي يقدمها هذا المرفق الحيوي لأزيد من 27 ألف نسمة(إحصاء 2014). تمت الاستعانة والاستنجاد بالموظفين العاملين، وبأعوان السلطة ،حيث أصبح هذا الحل الترقيعي بالنسبة إليهم عبئا ثقيلا يتحملون تبعاته، في انتظار أن تلوح في الأفق بادرة أمل لتدارك الخصاص،وتخفيف الضغظ المتزايد ( تطبيق نظام RAMED،ملف الاستفادة من الدعم المباشر للنساء الأرامل واليتامى...) ، حتى يتسنى لهم مواصلة المهام المنوطة بهم على الوجه الأمثل.