قالت الراقصة مايا، إن قناعتها أن الحياة لم تكن ولن تكون قط عادلة، مضيفة أن الكل يعلم أن الله فرق الأرزاق، وأن الحياة يمكنها أن تعطي وتأخذ. وفي هذا السياق طرحت السؤال: اذا لماذا نغار من المدير التنفيذي للمكتب الشريف للفوسفاط الذي راكم الديبلومات؟ لماذا نسقط عليها قصة يخت لم يكن فيه؟ ولماذا كل هذا الغل والحسد؟ وكانت قد قدمت الراقصة مايا اعتذارها للمدير العام للمكتب الشريف للفوسفاط مصطفى التراب، بعد اقحام اسمه في الفيديو الذي أثار جدلا واسعا في المغرب يظهر فيه شخص رُوج له على أنه مصطفى التراب، على مثن يخث رفقة الراقصة مايا . وأكدت مايا في حوار لها مع "فبراير"، انها غير مسؤولة عما يروج بخصوص اقحام التراب في الموضوع، وبأنها شديدة الندم لأن الامر زاد عن حده، مؤكدة ان الشخص الذي يظهر في الفيديو لا علاقة له بالمدير العام للمكتب الشريف للفوسفاط. ""وعطيوني التيساع، هكذا دافعت الراقصة مايا عن نفسها، قائلة من لا يحبني فليتركني، لكن الغريب تضيف أن البعض لن يتركوني وشأني بل سيبحثون عن أشياء أخرى تخصني من أجل إثارة "البلبلة"، وأضافت مايا في الحوار ذاته، "الأسبوع القادم سأذهب للبحر وسأركب اليخت من جديد وساقوم بنشره للعموم، على غرار ما هو مطروح في "الانستغرام فالجميع ينشرون صور رحلاتهم إما في البحر أو في أماكن سياحية جميلة ومتنوعة." وأشارت مايا في حديثها أن السؤال المطروح هو "الغيرة" التي تملأ النفوس، ويجب على النالس الابتعاد عن حياة الآخرين الخاصة مهما استطاعوا. وكانت قد كشفت الراقصة مايا أن الأشخاص الذين ظهروا برفقتها على اليخت تجاوزا الستين من عمرهم، وأنهم اشتغلوا 40 سنة للوصول إلى ماهم عليه اليوم من نجاح. وتابعت أن تسريب الفيديو جاء بعد تداوله بين أصدقائها، مشددة على أن تسريبه تم على يد شخص يريد إحداث بليبلة في المغرب. وأكدت مايا أن النجاح يحتاج إلى الصبر والمثابرة لحصد النتائج، مشيرة إلى الضجة التي أحدثتها فيديو اليخت ناتجة عن الغل والحقد فقط. وأضافت أن اليخت يعود لأحد الأشخاص الذين ظهروا، موضحة أن هؤلاء يشغلون عددا من الأجراء. وسجلت مايا أن هناك عائلات مغربية راكمت ثروات منذ سنين، مبرزة أن أصحاب هذه "الطرولات"، التي اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي بشأنها، لو أتيحت لهم الفرصة سيكون لهم موقع اخر. وكشفت مايا، تفاصيل جديدة عن مسرب فيديو اليخت الذي خلق ضجة واسعة عبر مختلف منصات مواقع التواصل الإجتماعي. وقالت الراقصة مايا، خلال حوار لها مع "فبراير"، إن "أحد الأصدقاء الذي كان متواجدا معها في اليخت قام بتوثيق اللحظة، وإرسالها لأحد معارفه، ومن تم انتقل الفيديو من صديق إلى آخر حتى وقع بين يدي صحافي، حيث قام هذا الأخير بنشر الفيديو". واستغربت مايا من الضجة التي خلقتها وصلة الرقص التي أدتها على متن اليخت، مؤكدة أن مهنتها راقصة وما قامت به شيئ عادي. وتساءلت الراقصة المثيرة للجدل، عن سبب حسد بعض المغاربة من الأشخاص الميسورة في زمن كورونا، مؤكدة أن حالة الطوارئ ليست مفروضة على جميع مناطق المملكة. قالت الراقصة مايا، بطلة فيديو اليخت الذي أثار ضجة كبيرة في وسائل التواصل الإجتماعي، إن أسماء التراب من عائلة مصطفى التراب المدير العام للمكتب الشريف للفوسفاط،اتصلت بها وسألتها عن الأخبار المتداولة بخصوص الفيديو. وأكدت مايا أن المحادثة التي دار بينهما، تمحورت عن دواعي اقحام التراب في الموضوع، وهذا ما شجعها للخروج إلى الاعلام للتوضيح ورفع اللبس عن الإشاعات التي ربطت مصفى التراب بفيديو "اليخت". وأشارت مايا إلى أن بعض الصفحات الفايسبوكية، بالغت في تحليلها للواقعة، وحتى قبل اتصال اسماء التراب بها قررت الخروج بتصريح يوضح كل شيئ للعموم. وقدمت الراقصة مايا اعتذارها للمدير العام للمكتب الشريف للفوسفاط مصطفى التراب، بعد اقحام اسمه في الفيديو الذي أثار جدلا واسعا في المغرب يظهر فيه شخص رُوج له على أنه مصطفى التراب، على مثن يخث رفقة الراقصة مايا . وأكدت مايا في حوار لها مع "فبراير"، انها غير مسؤولة عما يروج بخصوص اقحام التراب في الموضوع، وبأنها شديدة الندم لأن الامر زاد عن حده، مؤكدة ان الشخص الذي يظهر في الفيديو لا علاقة له بالمدير العام للمكتب الشريف للفوسفاط. الراقصة مايا: أعترف هكذا تم تسريب فيديو اليخت الذي خلق البلبلة الراقصة مايا: اتصلت بي أسماء التراب وهذا ما دار بيني وبينها بعد ضجة اليخت لأول مرة الراقصة مايا تقولها صراحة: اعتذر للسيد التراب مدير المكتب الشريف للفوسفاط بالفيديو الراقصة مايا: هذه قصة اليخت والتراب بريء من الفسحة