اليوبي والبشرى: نسبة الفتك عندنا في المغرب 3 وعالميا 7

يخاطبنا اليوم مدير الأوبئة محمد اليوبي ساعات فقط على قرار فرنسا تمديد حالة الطوارئ إلى 24 يونيو المقبل، وهي الخطوة التي قد تحمل معها مؤشرات غير ايجابية لدول تصارع الفيروس، دون أن يستسلم لحد الآن، في غياب لقاح يضع حدا لضحاياه.
حيث أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 160 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات ال24 الاخيرة ، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمملكة إلى 4729 حالة.
وأوضح مدير مديرية علم الأوبئة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة السيد محمد اليوبي، في تصريحه، أن عدد الحالات التي تماثلت للشفاء من المرض حتى الآن ارتفع إلى 1256 حالة، بعد تماثل 173 حالة جديدة للشفاء ، فيما بلغ عدد حالات الوفاة 173 بعد تسجيل حالتي وفاة جديدتين .
سجلت أغلب الحالات ال160 اليوم على التوالي في جهة مراكش أسفي، حيث احتلت المرتبة الأولى، ثم جهة الدار البيضاء، ثم جهة طنجة وبعد ذلك جهة فاس مكناس، جهة كلميم ثم جهة الرباط، على أن النسبة المئوية منذ بداية الوباء وإلى حددود اليوم، لم تتغير، حيث تبقى الدار البيضاء ثم مراكش ثم طنجة ثم فاس.
وتم خلال الأربعة والعشرون ساعة استبعاد 2200 حالة، كانت يشتبه في اصابتها بالداء، لكن المختبرات أكدت سلبيتها، ولازلنا نسجل أن الحالات المكتشفة يتم عبر تتبع الحالات المخالطة، حيث تشكل يومه السبت ثاني ماي الحالات المكتشفة عن طريق التتبع 131 حالة من أصل 180 حالة، اكتشفت عن طريق التتبع الصحي للمخالطين، أي بنسبة 82 في المائة.
وتهيب وزارة الصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية.
أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 160 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات ال24 الاخيرة ، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمملكة إلى 4729 حالة.
وأوضح مدير مديرية علم الأوبئة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة السيد محمد اليوبي، في تصريح نقلته وكالة المغرب العربي للأنباء مباشرة على قناتها « M24″، وإذاعتها « ريم راديو »،أن عدد الحالات التي تماثلت للشفاء من المرض حتى الآن ارتفع إلى 1256 حالة، بعد تماثل 173 حالة جديدة للشفاء ، فيما بلغ عدد حالات الوفاة 173 بعد تسجيل حالتي وفاة جديدتين .
وتهيب وزارة الصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية.