كشفت مصادر « فبراير » أن شاطئ زناتة ضواحي المحمدية، لفظ 7 جثث لمهاجرين سريين » كانوا ينوون بلوغ « فردوس أوروبا »، بعد انقلاب القارب الذي كانوا على مثنه وخلف الحادث استنفارا كبيرا في صفوف عناصر الوقاية المدنية، وعناصر الدرك الملكي الذين حلوا بعين المكان، فور توصلهم بالمعلومات، بحيث تم نقل الجثث إلى مستودع الأموات، لإخضاعها للتشريح الطبي. هذا وقد تم فتح تحقيق معمق في الموضوع، لمعرفة ملابسات هذا الحادث، والبحث عن ضحايا آخرين .