لقي طفل مصرعه بدوار بإداوتنان ضواحي مدينة أكادير، وذلك بعد 40 يوما من تعرضه لعضة كلب مسعور بالمنطقة. وأوضحت مصادر مطلعة أن « الطفل البالغ 10 سنوات، توفي بسبب الإهمال الطبي، بعدما أكد الأطر الطبية، أن الكلب غير مسعور، حينما نقل إلى المركز صحي بالمنطقة. وأشار المصدر أن جثة الطفل نقلت يوم أمس السبت الماضي إلى مستودع الأموات بمستشفى الحسن الثاني بأكادير، من أجل إخضاعها للتشريح الطبي، لتحديد أسباب الوفاة.