بحرقة، روى الطفل يوسف الذي يبلغ من العمر عشر سنوات رفقة أمه وابيه، كيف تعرض للاغتصاب في جماعة سيدي علي بن يوسف. وأكدت والدة الطفل أن ما يحاول المغتصب ادعاءه بالقول أنه على خلاف مع الاسرة، لا أساس له من الصحة، والالتهاب الذي اكده الطبيب على مستوى مؤخرة الطفل، تؤكد اتهام الطفل. وكان قد تداول نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي، على نطاق واسع، صور طفل قاصر تعرض للاغتصاب من طرف ثلاثيني، بعدما استدرجه للخلاء، عندما كان يرعى الغنم وقدم له ورقة نقدية من فئة 20درهم لإخفاء الأمر عن والديه. وقالت مصادر عليمة ل »فبراير »، أن الطفل الذي يسكن هو وعائلته بدوار الفراش التابع لجماعة اولاد زيد اقليمالجديدة.،صارح أمه بعدما رأت دماء وانتفاخا في دبره، لتسارع بإبلاغ الدرك الذين قاموا بإعادة تمثيل الجريمة نفس المصادر أوردت أنه بعد مرور 24ساعة تدخلت شخصية نافذة في المنطقة، من أجل طمس معالم الجريمة، وتم اطلاق سراح الجاني في الحين، لكن أم الطفل البلغ 10سنوات، تقول حسب نفس المصادر بأن ملامح القضية تم محوها عن طريق » الرشوة »