قدمت البرلمانية عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية اعتذارها، بعد أن وصفت المقاطعين لمنتوجات ثلاث شركات ب »القطيع »، في تدوينة لها. وسحبت رحاب التدوينة، مباشرة بعد الانتقادات التي تعرضت لها، وسخرية رواد مواقع التواصل الاجتماعي. وكتبت رحاب » أتقدم باعتذار للجميع عن استعمال عبارة غير لائقة، والتي قمت بحذفها فورا بعد إدراكي للخطأ غير المقصود، أجدد أسفي للجميع ». وكتب البرلمانية في التدوينة التي جرت عليها غضبا واسعا، ودعت فيها كل « تنظيم أو حزب أو جهة لاحتواء مثيلات هذه الحملة، و »عدم السماح للمختبئين وراء شاشات الحواسيب لزرع الفتن وتوجيه القطيع وتعريضه للمضايقات ».