رفض مصطفى الخلفي، وزير العلاقة مع البرلمان والمجتمع المدني، والناطق الرسمي باسم الحكومة، التعليق على خبر تداولته وسائل إعلام اسبانية بشأن خبر طلاق الملك محمد السادس من الأميرة لالة سلمى. وردا على سؤال، في ندوة أعقبت اجتماع المجلس الحكومي المغربي، اليوم الخميس، حول حقيقة طلاق الملك محمد السادس وزوجته الأميرة للا سلمى، قال الخلفي، إن « الأسئلة ذات العلاقة بالمؤسسة الملكية توجه للديوان الملكي ». وكانت مجلة « هولا »الإسبانية المتخصصة في أخبار العائلات الملكية والنجوم نشرت خبرا مفاده أمس الأربعاء طلاق الملك محمد السادس والأميرة سلمى، وهو الخبر الذي نفته مجموعة من الوسائل الإعلامية معتبرة إياه أنه عار من الصحة. »