خلف خبر التحاق أستاذ الفلسفة إلى دوائر داعش كثيرا من الجدل، وكتب على سبيل المثال عبد الوهاب رفيقي الملقب بأبو حفط قال:«إن بعض الأحداث لي تضرب ليك كل التحليلات والقراءات ولفهامات ف الصفر: أستاذ فلسفة من وزان يعلن التحاقه بداعش…. ». وأضاف أبو حفص في تدوينة نشرها قبل قليل :«أستاذ اسيدي… كان يدرس لتلاميذه افلاطون وسقراط وارسطو وابن سينا وابن رشد وجون لوك وديكارت…. ومع ذلك التحق بداعش…. فهم تسطى!!!». وخلفت تدوينة أبو حفص كثيرا من الاستفهام، حيث رد، مثلا، أحدهم قالا أن الأستاذ سيسافر إلى داعش ليدرس لهم الفلسفة.