حصلت « فبراير. كوم » على صور ترصد لحظة الإفراج عن المشتبه فيه الرئيسي في قضية البرلماني، عبد اللطيف مرداس، الذي قتل رميا بالرصاص، ليلة الثلاثاء المنصرم، أمام منزله بحي كاليفورنيا، بالدار البيضاء. وتظهر الصور كيف استعانت عائلة المتهم الأول في القضية، مصطفى خنجر، 27 سنة، بسيارة سوداء اللون من أجل نقله إلى منزله ببن أحمد حوالي الساعة الثانية صباحا من يومه السبت مباشرة بعد استكمال إجراءات الإفراج عنه وبعد أن كشفت التحقيقات عدم تورطه في الجريمة التي أودت ببرلماني الإتحاد الدستوري، عبد اللطيف مرداس.