لقي شاب مغربي يتحدر من من مدينة تطوان، مصرعه بسوريا خلال هذا الأسبوع في المعارك الدائرة بين فصائل المعارضة والقوات النظامية. وبحسب ما أفاد به مصدر مقرب من العائلة فإن هذه الأخيرة تلقت نبأ وفاة ابنها.
وذكرت مصادر أن الشاب لا يتجاوز عقده الثالث، وكان قد توجه منذ أزيد من شهرين إلى سوريا رغبة في "الاستشهاد" .
يشار أن الشاب الذي لقي مصرعه قد استفاد من عفو ضمن مجموعة من معتقلي السلفية الجهادية.