أفادت مصادر من الوكالة الفضائية الروسية بأنها تنوي فتح الباب أمام المغرب في مجال العلوم الفضائية واستشعار الأرض، باستخدام أقمار صناعية روسية، ضمن خطوتها فتح الباب أمام البلدان النامية، التي تتمتع بعلاقات جيدة مع روسيا، من أجل هذه الخدمات. وقالت «المساء» في عدد الإثنين، أن المغرب مرشح للاستفادة من مبيعات تكنولوجيا الوكالة الفضائية، حيث يمكنه اقتناء تكنولوجية روسية من أجل معالجة المعلومات الواردة منها في مجلات الزراعة والغابات والموارد المائية لأصحاب الطلب، بعدما كشف مسؤولون بالوكالة عن رغبتهم في تقديم تلك الخدمات للمغرب في حال ما رغب في ذلك.