لا تفارق والدها وكأنها ظله. أينما تحرك الفنان عبد الرحيم التونسي الذي عرفتها أجيال بشخصية « عبد الرؤوف، الا وتحركت معه. تقول ل »فبراير.كوم » انها ترافقه، لأنه يحتاج إلى رعاية ولأنها تحبه. برز وجهها في الآونة الأخيرة إلى جانب شقيقيها، وقد تفننت في المرور الجميل على البساط الأحمر، وهي ولا أحد سواها رافق والدها لحظة تكريمه في الدورة 16 لمهرجان السينما المنعقد في مراكش. وقد أكدت ل »فبراير.كوم » انها اعجبت بالعنوان الذي اختاره صحافي معلقا: » عبد الرؤوف والد الزين »، وهو التعليق الذي جعلها ووالدتها وكل افراد الأسرة يتبادلون الضحك.