علم من مصادر مطلعة أن القضاء الفرنسي يحقق في اختلالات مالية شابت بناء واحد من أكبر المساجد المغربية في أوربا، والذي يقع بمنطقة «فال فوري» بضاحية «مانت لاجولي» بباريس. وأفادت ذات المصادر بأن فرقة جرائم الأموال التابعة للشرطة القضائية بفيرساي بفرنسا، باشرت منذ مدة تحقيقا في اختلالات مالية بملايين الأوروات، جزء منها أموال في ملكية وزارة الأوقاف، التي يستوجب أن تفتح تحقيقا هي الأخرى. تفاصيل الموضوع المثير في يومية «المساء» في عدد الأربعاء.