علمت فبراير من مصادر خاصة أن لورا بريول الفتاة الفرنسية التي اتهمت سعد لمجرد باغتصابها ابتدعت حيلة جديدة للابقاء على « المعلم » قيد الاعتقال، حيث دخلت، بايعاز من محاميها، للعناية المركزة بمستشفى للأمراض النفسية؛ مما يؤكد أن الأيام العصيبة التي يعيشها السوبر سطار المغربي لن تنتهي في القريب من الأيام كما يتمنى محبوه وعشاقه. وأوضحت ذات المصادر أن « لورا بريول » تعيش في أحد الأحياء الفقيرة بباريس رفقة والدتها بعد انفصال الأخيرة عن والد « لورا » مشيرة أنها لا تتوفر على الإمكانيات المادية التي ستسمح لها بتوكيل محامي. وأشارت أن « لورا » لا توفر محامي وحيد وإنما محامون في مكتب محاماة في إطار المساعدة القضائية التي يقدمها القضاء الفرنسي للأشخاص الذين لا يستطعيون توفير تكاليف ومصاريف المحامي. وأضافت مصادر فبراير أن وضعية سعد حرجة قانونيا مشيرة أنه تم توريطه من قبل مافيا متخصصة في تعقب المشاهير.