تفجرت أخيرا، فضيحة من العيار الثقيل بآسفي، تتعلق بمحاولة السطو على عقار محفظ في اسم "الشركة المغربية الفرنسية"، والذي تبلغ مساحته 2520 مترا مربعا، والكائن بالحي الأوربي بالمدينة الجديدة، في موقع استراتيجي، يسيل لعاب الكثيرين. وتصل قيمة هذا العقار المجاور للمحطة الطرقية إلى أزيد من ثلاثة ملايير، ومخصص لبناء عمارات سكنية وفيلات، وفق تصميم التهيئة الخاص بآسفي. وقالت "الصباح" التي أوردت هذا الخبر في عدد الإثنين 27 يناير، أن أبطال هذا المسلسل محام بهيأة آسفي وعدل وموظف جماعي بالجماعة الحضرية، ونائب للرئيس مفوض في قطاع التعمير ينتمي إلى حزب العدالة والتنمية.