كشف تولي مادون سيلا وسيطة الجمهورية في جنوب إفريقيا (ديوان المظالم عندنا) خيوط فساد مالي يهدد بسقوط الرئيس زوما، خاصة بين قياديي حزب المؤتمر الإفريقي الحاكم، بمن فيهم نكوسازانا رئيسة المفوضية الإفريقية، التي تتولى تنفيذ مخطط جزائري لعرقلة عودة المغرب للاتحاد الإفريقي. وفضحت القاضية سيلا والتي استقالت من منصبها احتجاجا على منع الرئيس نشر تقاريرها، تلقى قياديين في الحزب المذكور عمولات ورشاوى من الخارج بواسطة رجل أعمال جنوب إفريقي من أصل هندي، وذلك من أجل التأثير في القرارات السيادية للدولة. تفاصيل أخرى في «الصباح» في عدد غد.