رفض محمد الصبار، الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان، التعليق على أحداث الحسيمة، ومقتل محسن فكري مطحونا بشاحنة النفايات. وأجاب عن سؤال « فبراير »، حول المغزى من صمت المجلس، قائلا: » حنا مكنسكتوش، ولكن ملي القضاء كايدير يدو على واحد القضية، المجلس الوطني لا يمكنه التدخل ». واكتفى الصبار بالقول: »حنا كانجمعوا فالمعطيات، والملاحظات، ويمكنا نديروا شي حاجة لي عندها علاقة بالإصلاحات العميقة ».