يتوقع أن تنطلق في الأيام المقبلة حملة تضامنية تحمل اسم "لنواجه أصميد" اي لنواجه بالأمازيغية "البرد"، وهدف الحملة، ارسال مساعدات للمناطق الجبلية التي تعاني الفقر وظروف مناخية قاسية في فصل الشتاء. وقال محمد إزدوتن، أحد الداعين للحملة، أن الأخيرة لازالت في طور الإعداد، وأنه فور انضمام عدد كاف من المتطوعين، سيتم تشكيل لجنة يتم تكليفها بجمع التبرعات من طعام ودواء وأغطية. وأضاف إزدوتن أنه لا يهم حجم وكمية المساعدات بقدر ما تهم فكرة المبادرة بحد ذاتا، ودعا المهتمين إلى الانضمام لمناقشة الحملة عن طريق هاشتاغ: #لنواجه_أصميد على فايسبوك وتويتر.