بكت بحرقة. تعض أصابع الندم لأنها كانت سببا في بناء غرفة في السطوح تحولت إلى قضية رأي عام، بعد أن وقع ابنها اعترافا للقائد بأنه سلم رشوة للمقدم، مقابل بناء غير قانوني، فإذا بالقائد يبتز الزوجة ويطالبها بمضاجعته مقابل تمزيق الاعتراف، حسب رواية الأسرة. قالت إنها مريضة تعاني من عدة أمراض على رأسها الغدة الدرقية، مؤكدة أنها خائفة على نفسها وعلى زوجة ابنها وأنها تعيش أسوأ فترات حياتها بعد اعتقال ابنها. قالت بالحرف: » أنا خايفة.. كنترجا سيدنا الملك محمد السادس يعفو على ولدي.. »