قالت صحيفة « لوبريزيان » الفرنسية إن » القضاة المسؤولون عن التحقيق في أحداث 13 نونبر 2015 بباريس، أصدروا تصريحا يسمح لأفراد عائلة الفرنسية من أصول مغربية، حسناء آيت بولحسن بدفنها. وأكد محامي أسرة آيت بولحسن « فابيان ندومو »، في ندوة صحفية، إن جثة حسناء لا زالت في معهد الطب الشرعي في باريس بعد أكثر من شهرين من وفاتها »، مشيرا الى أن الأسرة تدرس امكانية دفنها في المغرب ». وتتشبث أسرة آيت بولحسن، التي رفعت شكاية ضد مجهول، ببراءة ابنتها، معتبرة إياها ضحية للإرهاب ولم تكن متورطة في هجمات باريس.