تواجه حكومة ابن كيران الثانية فضيحة من العيار الثقيل، في حال استوزار قيادية في أحد أحزاب الأغلبية متهمة بالتطبيع مع إسرائيل، حسب ما كشفت عنه مصادر من المرصد المغربي لمناهضة التطبيع ليومية "المساء" في عدد الإثنين 16 شتنبر، مشيرة إلى أن من بين الأسماء المسائية المطروحة ضمن المرشحات للاستوزار توجد قيادية كانت قد زارت دولة إسرائيل منذ ما يربو عن ثلاث سنوات وأثارت وقتها ضجة. وأضافت اليومية أن الإعلان عن الحكومة أصبح مسألة وقت ليس إلا.