لم تعلق لورانس بعد حادث اختراق هواتف سوني على قضية أجرها المنخفض مقارنة بزملائها الرجال في نفس الفيلم، ولكن الممثلة الحائزة على الأوسكار اختارت الآن وبعد مرور عام كامل على الحادثة، أن تتحدث بصراحة عن هذا الأمر، والذي يعد دليلا إضافيا على عدم المساواة في الأجور بين الرجال والنساء في هوليوود، القضية التي باتت تثير جدلا واسعا في الآونة الأخيرة. وبسبب حادثة اختراق هواتف سوني الشهيرة في شهر دجنبر الماضي، علمت جينيفر لورانس وبقية العالم أن الأجر الذي تقاضته عن دورها في فيلم « أميريكان هاسل » كان أقل بكثير من الأجر الذي تقاضاه زملاؤها في العمل؛ الممثل برادلي كوبر، الممثل جيرمي رينر، والممثل كريستيان بيل.