عاونوني الله يخليكم.. بغيت نمشي عندي خوتي مرتاحة ... والصرخة هنا ليست إلا للطفلة وئام التي تعرضت لمحاولة اغتصاب وقتل أيضا بعدما باغتها رجل من عائلة ثرية من الخلف، حينما كانت وئام بالقرب من "العوينة" وضربها بمنجل وترك في وجهها بشاعة مقززة عبارة عن عشرات الغرز، ولكم أن تشاهدوا كيف أصبح . كانت وئام تصرخ وتئن وتطلب مساعدتها لكي تعود إلى حالتها الأولى:"بغيت نولي زوينة، وبغيت ناكل"، هذا ما تريده البريئة وئام، بعدما تعرضت لمحاولتي اغتصاب وقتل مشينتين، ولذلك تقول أمها:"كانت في البير تلعب في العوينة وجا راحل من وراها وطيحها وضربها بالمنجل"، أما البقية فإنها تستحق أن تسمع من وئام ومن والدتها،..