لقي طفل من مواليد سنة 2000، يبلغ من العمر 15 سنة، مصرعه غرقا، بمسبح بمدينة خنيفرة، أمس الأحد. وأفاد مصدر ل »فبراير.كوم »، أن الطفل كان يقضي عطلة العيد، رفقة أسرته، عند شقيقته في مدينة خنيفرة، وذهب صباح أمس إلى المسبح، قبل أن تكتشف أسرته أنه توفي، وأن جثته في مستودع الأموات. والطفل الذي يقطن وأسرته في مدينة تمارة، يشهد له بالتفوق الدراسي، حيث حصل على معدل 17.50 في التاسعة إعدادي. وعلم موقع « فبراير. كوم » أن أسرة الطفل قررت دفنه في إحدى مقابر الدارالبيضاء اليوم الاثنين.