الفيديو الخاص بالبرلماني وهو "تايضرب النفحة" الذي أثار الكثير من الجدل داخل اوساط موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك، هو فيديو مفبرك، كما يؤكد الشريط الذي بين أيديكم. المكان يبدو فارغا حيث اجتهدت تقنية "الأفتر افيكت" لوضعه وهو يستعمل النفحة. وبالاعتماد على مقارنة بسيطة بين الفيديو الأول والثاني، تلاحظون الفرق الشاسع بين الفيديو الذي قدم على أساس أنه لبرلماني، وبين المكان الفارغ الذي وضع فيه البرلماني موضوع الفبركة فمن من مصلحتة الترويج لهذا النوع من الفيديوهات المفبركة في هذه الفترة بالذات؟