كنا أمام شخص عاد جدا. هذا أول انطباع يمكنك أن تخرج به وأنت تلتقي الشيخ الذي قيل إنه خارق للعادة. حدثنا بكل تواضع، ولولا تمنع والده في البداية ورفضه دخول ابنه الشيخ في لعبة السين والجيم، لما قضينا ساعات أمام الزاوية في حي « حومة الواد » المعروفة لدى البعض بقندهار..