كشف حميد شباط، الأمين العام لحزب الاستقلال، بجماعة بريكشة في وزان، أن حوالي 80 ألف في هذه المناطق في سراح مؤقت، في إشارة إلى مزارعي القنب الهندي، لا يملكون بطاقة وطنية، وهو ما لا يمكن قبوله في ظل دستور 2011، في حين أن صانعي هذه العشبة ينعمون بالحرية، ويستفيدون من الخيرات. وأشار إلى أن هذا لن يبقى مقبولا في ظل تقديم فرق المعارضة بالبرلمان مشروع قانون لتقنين زراعة هذه العشبة لاستعمالها في تصنيع الأدوية. وأكد أن حزب الاستقلال سيظل إلى جانب الفلاحين، حتى يصدر العفو الشامل عن جميع مزارعي القنب الملاحقين.