منذ أكثر من شهر تعرضت جماعة المواريد إلى فيضان وادي سيدي ناير الذي تسبب في اقتلاع العديد من أشجار الزيتون و جرف الأراضي الفلاحية و أيضا و هذه هي الطامة الكبرى جرف القنطرة الوحيدة التي تربط العديد من الدواوير بسوق اثنين المواريد ( و تقع على بعد أمتار قليلة من مقر جماعة المواريد ) و تسبب في أضرار لحقت بالقنطرة فأصبحت تشكل خطرا على مستعمليها من السائقين , وفعلا تسببت هذه القنطرة في سقوط إحدى السيارات يوم 25 أكتوبر 2013 ولحسن الحظ لم تخلف الحادثة أية خسائر في الأرواح لهذه الأسباب ب يطالب سكان جماعة المواريد من المسؤولين في جماعة المواريد و عمالة إقليمالصويرة و المجلس الإقليمية ووزارة التجهيز و النقل من أجل الالتفاتة إلى هذه الجماعة المنسية و ذلك بإصلاح هذه القنطرة والطرق المتضررة.