شحال المقاتلات قتلو من واحد بسرعتهم الجنونية. شري قزدارة رونو 18 غي الموتور اللي صحيح أما الكاروسري غي أنت تجري والشقايف أيطيحو من الجناب ، هاذ الشي كاع واستحملناه لكن السرعة القاتلة اللي كيسوقوا بها سائقي سيارات المقاتلات كما يحلو لهم تسميتها ، تحمل 50 بيدو إيصانص أو مازوت وتبدي تزهر غي بلاك من الطريق راها تمشي بلا سائق لحقاش غايب على عقلو كيفكر غي فوقاش أيوصل ذيك القطرة ويكرش شوي دراهم ما يفكر لا اللي يتمشى على رجليه ولا اللي راكب مكان غي الله يعطيك صحيحتك وإلى بقيت في الطريق غير شري كفنك بيدك ، هذا حال مقاتلات بني درار السرعة القاتلة في المدينة وخارج من المدينة زارعين الرعب في السكان ولا ناهي لامنتهي كلش كيقلب على الحبات والفرنكات واللي جات فيه مقبرتي سيدي حازم أو محمد الشريف قراب آش هاذ لهبال وخرجان العقل هذا إلى كان السائق عاقل وصاحي أما إلى كان شارب ي حبات غي بقى في الدار وطلب السلامة حتى لحيطك لحقاش المقاتلة تزيكزاكي من قنت لقنت ومن حيط الحيط وقع للمقاتلات بحال حرية المرأة كلشي تايه وكلشي مفرفر واللي ينهي لاهي وحتى توصل قطرتك وتسالي وأجي زورو باش تبورك مرة أخرى وفهم يا الفاهم كاين أوليدات الفايس بوك وفي بني درار كاين وليدات المقاتلات نقولولكم كايسو على رواحكم ورواح خوتكم وسير غير بلاتي بلاتي يا الزربان على عمرو محمد عبدالبارئ بني درار