انتقلت إلى دار الخلود زوجة أخ الأستاذة حكمت إزعومن مدرسة علوم الحياة و الأرض بالثانوية التأهيلية المغرب العربي بمدينة السوالم،الواقعة بتراب عمالة إقليمبرشيد،جهة الشاوية ورديغة،و بمناسبة هذا الحدث الجلل، الصامت، الواعظ لكل متدبر، متفكر، معتبر بالأحداث ؛و إذ اسأل الله تعالى،القاضي بأن لايرد يدي عبده الصادق صفرا خائبتين للفقيدة المغفرة، و الرحمة، و فسيح جناته،أسأل لزوجها، و أخته المذكورة في هذه المادة، و زوج هذه المربية ، الأستاذ عبد اللطيف الحاجي ،مدرس مادة التربية البدنية، و باقي أقاربهم، و محبيهم الصبر ،و السلوان،و الأجر الدنيوي، و الأخروي و إنا لله و إنا إليه راجعون.