تتعدد ،و تتنوع المعوقات ،و المفارقات، و المتناقضات، والمثبطات، و المحبطات المضبوطة بحقل التنشئة، و التربية ،والتكوين، و التعليم العمومي المغربي بسبب ثقافة التقصير ، و عدم الإصغاء ،و سوء التدبير ،و اللامبالاة، و الاستخفاف بمصالح المواطن ، و الشطط في في استعمال السلطة،والارتجال، و الفوضى،و عدم تقدير المسؤولية، و عدم توقع العواقب غير المحمودة ، القريبة ،و البعيدة، الذي ابتلي بها هذا القطاع ،ومن بين ما يدل على أن هذا الزلل زاد عن حده، عدم معالجة التظلمات ،المرفوعة إلى مديرية الموارد البشرية لدى وزارة التربية الوطنية بالرباط عن طريق السلم الإداري ثم بواسطة الصحافة الوطنية،الشكاوى التي رفعها كاتب هذه المادة إلى المؤتمنين على الشأن المدرسي، في شأن بتر ، و إعدام المدة الممتدة من 05 أبريل 1972 إلى 15 شتنبر 1974 ، أي أكثر من سنتين عزيزتين ، من عمر،غال، قضي في الخدمة الفعلية، المثمرة، المثبتة في تعليم الناشئة الخير،بكل تفان ،و إخلاص:- تظلم فبراير 2003 ،طلب تصحيح خطأ في تاريخ التوظيف، مقروء بالوضعية الإدارية الشخصية بموقع وزارة التربية الوطنية، على شبكة الانتريت بتاريخ 17 دجنبر2006 ، الشكاية ،موضوع عنوان أستاذ يطالب بتصحيح خطأ في وضعيته الإدارية ،المنشورة بجريدة بيان اليوم عدد 5120،المواطنة ،يوم الثلاثاء 17 أبريل 2007 ،الشكاية المفتوحة ،مع مرفقات يتصدرها قرار توظيف المتضرر، المؤسس على ظهير ملكي ،و نصوص قانونية أخرى ، المرفوعة يوم الجمعة 02 رمضان 1431 ،الموافق ل 13 غشت 2010 إلى من يهمهم الأمر بواسطة قسم الأخبار بمنتدى دفاتر المناضل،في موضوع ما أصبحت تحتويه وثائقه، من خطأ في تاريخ التوظيف، لم تكن تتضمنه نفس وثائقه الإدارية، و المالية ، التي كان يتوصل بها ،خلال أكثر من ثلاثين سنة متتالية ،في الماضي القريب، المشرف ، المشرق،الخالد، وهي سليمة، و صحيحة ،و ما لحقه من أضرار، منها ترقية مارسين معه ، قبله ،مماثلين له، موظفين ،بعده إلى السلم الحادي عشر -،و لتصحيح هذا الوضع الشاذ،غير المقبول ،و ردا للمياه إلى مجاريها ، و إنصافا لكل متضرر مضبوط، معنويا ،و مادياº فما المانع، قبل فوات الأوان ،من تحديد، من المسؤول أو المسؤولة من المتوالين على مديرية الموارد البشرية ،في السنوات، العجاف، الأخيرة ، أي كان، أو أية كانت،من الذين اساؤا استعمال هذه الأمانة الكبرى المنوطة بهم،و دمروا ثراتا وطنيا عزيزا ،في مجال تدبير الشأن التربوي التعليمي العمومي،و تسببوا في هذا الاختلال المقلق،و إعفائهم ،على الأقل من المسؤولية ، و منعهم، بإعمال مقتضيات ثواتنا ،و مقدساتنا الشريفة،من تسلق المناصب الحساسة، و إلحاق الأضرار البليغة بالبلاد ، و العباد، و تأجيج ، و توسيع دائرة مشاعر التذمر، و الاستياء، و الإحباط ،و الشعور بالغبن و الظلم ، و الاستغراب،و التخوف، و الترقب، و الحيطة ؟[/align]