وثيقة رقم 01 : الوزير الاشتراكي السابق في المالية فتح الله ولعلو يتراجع عن قرار تفويت "المركب السياحي بالسعيدية" لفائدة بلدية جرادة بعد ان اصدر قرارا بتفويت هذا المركب للبلدية مقابل اداء 900 مليون سنتيم كتسوية لوضعيته القانونية تجاه الاملاك المخزنية. وثيقة رقم 02 : الوالي السابق لوجدة السيد الابراهيمي يؤيد قرار وزير المالية ويعتبره امتدادا لكورنيش السعيدية ويدخل في المخطط الازرق الخاص بالسياحة في المملكة السعيدة. وثيقة 03 : ادارة المكتب الوطني للكهرباء بالدارالبيضاء تحرم بلدية جرادة من الاستفادة من الضريبة المهنية للمركب الحراري بجرادة وتمنحها لجماعة الدارالبيضاء باعتبار ان هاته الاخيرة يقع المقر الاجتماعي للشركة بها وليس بجرادة. وثيقة رقم 04 : المكتب الوطني للكهرباء يقرر اقتناء النوع الرديء من الفحم الحجري "الكوبالت" ويستورده لفائدة المركب الحراري بجرادة علما انه تسبب في كثير من السرطانات وينفث في السماء 14 في المائة من الكبريت يوميا. وثيقة رقم 05 : كل المحلات التجارية بالسوق المغطى بجرادة لا تتوفر على "عقود كراء "محينة وتعرف تملصا ضريبيا مستمرا. وثيقة رقم 06 : الدور السكنية التي فوتتها مفاحم المغرب لبلدية جرادة عرفت اغلبها تراميا دون عقود او اداء لواجبات الكراء. وثيقة 07: التهيئة الحضرية بجرادة اتت على "زليج" لا زال صالحا للاستعمال على طول الشريط الممتد من الدرك الملكي الى نهاية شارع الحسن الثاني. وثيقة 08 : ما يناهز 2000 عامل بالساندريات يتوقع اصابتهم بالسيلكوز بعد 4 سنوات في غياب تأمين صحي وبنيات صحية وهو ما يعني "كارثة بشرية" بجرادة في غياب بدائل من الآن. وثيقة 09: الحي الصناعي بجرادة لا يزال فارغا بدون اية وحدة صناعية ولا واحدة ولا يعرف السكان لماذا يسمى "حيا صناعيا" وثيقة 10 : صراعات وتطاحنات في العديد من القطاعات ساهمت في نهب الكثير من الثروات والخيرات.