وضعته بالجناح الخاص بالتوليد.وحسب ما يروج بين العاملين بالمستشفى فقد تم قبول مساعدتها لأسباب إنسانية رغم عدم توفرها على الوثائق التي تثبت هويتها بعد ادعائها بان بطاقتها الوطنية توجد بحوزة زوجها الذي يوجد خارج المدينة. وقد قدمت للمسؤولين معلومات تم التاكد من عدم صحتها بعد فرارها من المستشفى وللإشارة فالمدينة بدأت تعرف ظاهرة الأطفال الغير شرعيين والتي ستكون لها انعكاسات سلبية على النسيج الاجتماعي خاصة وان المدينة تفتقد للمؤسسات إلي تأوي هؤلاء الأطفال.