بعد صراع مرير داخل شبكة الكفاءات المغربية المقيمة في ألمانيا ، قررت مجموعة من كفاءات مغربية في الشبكة متابعة رئيسها هاشم حدوتي و نائبته صورية موقيت أمام القضاء الألماني . و قامت مجموعة كفاءات في ألمانيا، بوضع ملفها لدى المحاكم الألمانية، بعد تسجيل مجموعة من الخروقات التي يقوم بها الرئيس، و نائبته داخل الشبكة، ليس أقلها : قرارات الطرد العشوائية و إخفاء البيانات، و تمثيل الشبكة دون إخبار، و ممارسة السلوكات غير الديمقراطية و تجاهل أعضاء الشبكة التي تمارس النقد، و تعامل الرئيس اللاأخلاقي كتهديد عضو في الشبكة مثلا، و عدد من التصرفات التي تسيء إلى المغاربة و الكفاءات المقيمة في ألمانيا .