الضربة الموجهة "للسند" هل كانت محلية، جهوية، وطنية أم دولية؟وهل بسبب مزاحمتها لبعض المواقع، أم هو إزعاجها لعدة جهات، خاصة منها الصهيونية ؟ وموقع "السند" شق طريقه بنفسه وبمجهودات فردية،وأصبح مؤخرا يشكل إزعاجا كبيرا لبعض الجهات محلية وجهوية، ووطنية ودولية، وكذا زحفه الحثيث والمتواصل نحو المراتب الأولى للمواقع الإلكترونية بالجهة الشرقية وحتى على الصعيد الوطني. .فقد تمت قرصنة " السند " بواسطة فيروس أطلق عليه صانعه أو صانعوه بفيروس "أبواب جهنم" التي " نرجوا من الله عز وجل أن يفتحها لهؤلاء القراصنة حتى يكتون بنارها " . وخاصة إذا كان احتمالنا القوي صحيحا، وهو قرصنتها من طرف جهات داخلية معادية للوحدة الوطنية، خاصة وأن " السند دأبت على إعادة بعض المقالات تتناول قضايا ساخنة، و التي نشرت في جريدة الأسبوع الصحفي وباسمها. وقامت الإدارة التقنية بعمل جبار لإصلاح العطب التي تسبب فيه أولئك القراصنة المأجورين من جهة نعلمها جيدا، وصاحبة الملف الثقيل والذي ما زال يورق مضاجعهم . مع العلم أن موقع السند هو إخباري وإعلامي .. ولا تنبعث منه روائح الدعارة والتبشير والانفصال. ونشكر الزميل عبدالرحيم باريج الذي وقف بجانبنا وساندنا بموقعه " وجدية أنفو oujdia. info