بداية متعثرة رغم حالة الاستعجال. لا زالت ثانوية واد الدهب بلازاري حتى كتابة هده السطور ولكي نكون دقيقين تعيش مشاكل متعددة منها على سبيل المثال لاالحصر الخصاص الهائل للأساتدة في مختلف المواد على الرغم من مراسلات الأدارة المحلية للنيابة بشأن هدا الخصاص وكدا طلب جمعية أولياء التلاميد لمقابلة السيد النائب الأقليمي لمدارسة تلك المشاكل ومحاولة ايجاد الحلول الناجعة لها. فهل ستجد تلك المحاولات الآدان الصاغية والقلوب الواعية في أقرب وقت حتى يستفيد فلدات أكبادنا من حقهم في التعليم ونسهم فعلا في حسن تدبير الزمن المدرسي فعلا أم ستبقى دار لقمان على حالها؟ دلك ما ستجيب عليه الأيام القادمة والى دلك الحين كل عام وتعليمنا بخير.