للعلا والحق ابني سَئِمَتْ روحي لحني وتابت ان تغني حينما رَّوَع اذني ان ابيع اليوم فني وبماذا؟ أبِجاهٍ؟ ليس هذا الجاه اعني انني ابغيه حرا ملء ذاتي‘ مل رِدني وبمال؟ يا لشعري انها صفقه غبن انني لن ارتضيه .. قيد احسان ‘ ومَّنِِ انني ما كنت بوقا للذي يبغونه مني انني اهوى سمائي نحوا-اغواركم-عني انا صداح‘وقلبي لم يهم الا بحُسْنِ لست ابغي من غنائي غير ازهار وغصن خَلِني للفقر حرا لا تهب لي..لا يعني لا اريد المجد الا من يميني..حين تبني انني ثورة حق قد حطمتُ اليوم سجني فدعوا قلبي طليقا عند ذا..ارسل لحني انني احطم عودي اذا اخلفت ظني ليس للراكع عند الباب ان يحظى..بإذن انما من قرعه في عنفه..من راح يجني انني جربت ايماني ويوما..ابدا..لم يخني فاني في حمى الايمان بالله..وبالفن..اغني حيث تحيا الروح والالهام في اقصد حصن واشدو للوجود الحر من ارفع ركن