وتعود تفاصيل الواقعة إلى رصد الزوج لتحركات زوجته اعتبرها مشبوهة إلى حين ولوج محل للخياطة بمركز أربعاء آيت بوالطيب بجماعة إنشادن ليعمد إلى ربط الاتصال بمصالح الدرك التي تحركت عناصرها بتعليمات من النيابة العامة إلى المحل المذكور ليتم اقتياد الخياط بمعية الزوج والزوجة إلى المركز الترابي ببلفاع حيث أفضى الاستماع إلى جميع الأطراف إلى إطلاق سراح الخياط لغياب أية أدلة ملموسة ومادية ولغياب التلبس . ووفق معطيات حصلت عليها اشتوكة بريس، فقد دخل الزوج في نزاعات مع زوجته مما حدا به إلى إقدامه على الإبلاغ بها في موضوع خيانتها بغرض تسهيل الانفصال معها في حال نجاح "خطته" الرامية إلى الايقاع بها متلبسة بالخيانة.