شاءت الاقدار أن يموت عبد الله باها وزير الدولة والقيادي في حزب "العدالة والتنمية"، في نفس المكان الذي توفي فيه البرلماني والقيادي في الاتحاد الاشتراكي أحمد الزايدي غرقا قبل حوالي شهر، و كذلك نفس اليوم أي الاحد. وذكرت مصادر اعلامية، أن آخر ما قاله الراحل باها لزوجته أنه "ذاهب لرؤية مكان وفاة الراحل أحمد الزايدي"، و هو ما أكده وزير مصطفى الخلفي، وزير الإتصال الناطق بإسم الحكومة، في تدوينة فايسبوكية ليلة الاحد، الامر الذي يفسر تواجده مترجلا في ذلك المكان.