استقبل قسم المستعجلات بمستشفى الحسن الثاني بأكادير،مؤخرا حالة غريبة وشاذة، بطلها شاب اضطره الكبت الجنسي الى الاعتداء جنسيا على كلبته، التي لم تكن رحيمة به، عندما قررت قبضه حتى سرى خبره بين الجميع، وغدا على رأي المصريين “فضيحة بجلاجل”، وذهلت أسرة هذا الشاب بعدما علمت بما كان يقترفه في حق كلبته التي كان يربيها منذ سنوات. أطوار هذه القضية الغريبة انكشفت بعدما علق الجهاز التناسلي لشاب في مقتبل العمر للعضو التناسلي لكلبة شبكت فيه، فلم تطلقه الى غاية اكتمال العلاقة الجنسية الشاذة التي جمعت بين هذا البشري وكلبته، التي يظهر أنه داوم على تلبية نزواته الجنسية على جسدها. و كان الشاب الذي علق جهازه التناسلي بالكلبة، قد لجأ الى قسم المستعجلات خفية رفقة بعض مرافقيه الذين عملوا ما في وسعهم لكي يبعدوه عن أنظار المرضى من زوار قسم المستعجلات في اللحظة التي ولجه فيها، درءا للفضيحة. و قد تمكن الطاقم الطبي من اجراء عملية جراحية من اجل تخليص العضو التناسلي لهذا الشاب من الجهاز التناسلي للكلبة بعد قرابة ساعة من اخضاعه لعملية. هذه القصة التي كانت الألسن باشتوكة ايت باها تلوكها منذ عدة أيام والتي تقول إن مسرحها كان جماعة ايت أعميرة ،وبين غرابتها وعدم التأكد من صحتها،إرتأينا عدم نشرها في حينها ،وهاهو موقع كود ينشرها اليوم .